وضع سياسة خارجية متوازنة تخدم مصالح السودان.
كان السودان ولفترات ُ طويلة متنازعا بين إستقطابات المحاور الإقليمية والدولية ومتأرجحا بين انتماءات الهوية المختلفة ومنتهجا سياسات داخلية وخارجية طائشة وضعته في مواجهة مع المجتمع الدولي
مما تسبب في معاناة الشعب السوداني الناتجة عن المقاطعة الاقتصادية و عقوبات دولية قاسية.
ولتحقيق عملية الانتقال الديمقراطي و تعزيز مصالح السودان المشتركة، تعمل الحكومة
الانتقالية على:
- استعادة دور السودان الطليعي إقليميا ودوليا وتعزيز وجوده ُ المشرف والفاعل في كل المحافل والمنابر والهيئات والمؤسسات الإقليمية والدولية.
- انتهاج سياسات ومواقف راعي المصلحة الوطنية والانحياز للقضايا العادلة التي تنسجم مع قيم
السلم والعدالة الدولية.
- تعزيز العلاقات الاستراتيجية مع دول الجوار الشقيقة على ضوء مبادئ المصالح المشتركة.
- ترميم العلاقة الخاصة التي خربها النظام ُ المباد مع دولة وشعب جنوب السودان وتعزيز الوشائج
والروابط التاريخية.
- تثمين وتشجيع الدعم والشراكات الدولية بما يخدم مصالح السودان.
- إعادة بناء الثقة بين أبناء السودان في بلاد المهجر وبعثات السودان الخارجية ودعم الدبلوماسية
الشعبية والاستفادة من الكوادر والقدرات السودانية بالخارج بما يخدم المصلحة الوطنية.
I appreciate you sharing this blog article.Much thanks again. Really Cool.
I think this is a real great blog.Really looking forward to read more. Really Great.
Thanks-a-mundo for the article post.Much thanks again. Much obliged.
Im obliged for the post.Really thank you! Cool.
I am so grateful for your article post.Much thanks again. Great.
Thanks-a-mundo for the blog post. Will read on…